اضغط على الصوره لتكبيرها
للوهله الأولى ظننت أن الصوره مفبركه و انها مصممه بأحد برامج التصميم، ولكن دهشت عندما قرأت المقال و علمت أنها صوره حقيقيه لناس صبغوا انفسهم بالازرق و كأنهم أبطال "آفاتار"! أليس الأمر مثير للإهتمام.. كنت دائما أقول لأختي بأن الأفلام ليست مجرد عروض للترفيه. أليس كذلك؟
- المقال من "لوموند ديبلوماتيك" توزع مع جريدة القبس الكويتيه -النشرة العربية.
نعم ليست عروضاً للترفية إن أردنا أن نختار منها العروض المناسبة لأنها تتنوع بتنوع المشاهدين لها ..
ReplyDeleteالأمر المهم الذي يرشد له الدكتور عبد الكريم بكَّار هو أن هذه الأفلام وإن لم تكن عروضاً للترفيه فإنها تثقفك بأقل بكثير من الكتب التي كتبت فيها
أعجبني أنك قرأتي المقال فوق أنه استحث عقلك *
موفقة ٌ أيها الرائعة*
مَوْج ،
فلم افاتار اول ما شفت العرض ماله على طول راح تفكيري على شعب الهنود الحمر لما الكاو بوي مسحوهم من الوجود
ReplyDeleteوهذا الشي قاعد يصير بعد في فلسطين الله يساعدهم
اباده بشريه منافيه لحقوق الانسان الله ياخذهم هل الصهاينه
وعلى الافلام كثير من الافلام لها خفايه ورساله وبعضها لترفيه يعني في جذي وجذي ;)